لدفاع عن القضايا الزراعية
تعمل الجمعية الأردنية لمصدري ومنتجي الخضار والفواكه على مساندتكم في كل ما تحتاجونه بخصوص المؤسسات الحكومية والدولية.
منهجية منظمة على مستوى القطاع
ننقل مخاوف ومقترحات أعضائنا إلى الحكومة ونتأكد من إنجاز الأمور على النحو المطلوب من خلال آلية للمشاورات في اللجان الاستشارية التابعة للجمعية. حيث يتم تشجيع الأعضاء على المشاركة في هذه اللجان وطرح آرائهم واهتماماتهم وأفكارهم الجديدة بشأن القطاع.
على سبيل المثال، وبالتزامن مع حالة الطوارئ الأخيرة التي سببتها العواصف في وادي الأردن، فقد كانت الجمعية أول من بادر بالتواصل مع الحكومة والتفاوض بشأن إجراءات دعم متعددة الأوجه لقطاعنا. ونحن فخورون للقيام بهذا العمل باحترافية وقيادة وحماسة وثقة ورؤية وتوق لريادة الأعمال.
بعض الإنجازات
- ساهمت الجمعية في إحداث أثر إيجابي وتحسين أنظمة المناولة والتخزين في مطار الملكة علياء الدولي. وبفضل الجمعية بات لدينا الآن مرفق للتخزين المبرد لمنتجات الصادرات.
- عندما ضربت عاصفة التنين العديد من المزارع في مارس 2020، أقنعت الجمعية الحكومة بأن تقوم بتعويض جميع المزارعين المتضررين من صندوق الطوارئ الزراعية، وبأن يوسع الصندوق خدماته لتشمل جميع الكوارث الطبيعية.
- نجاح ممارسة الضغوط لوقف استيراد المنتجات عندما يكون الإنتاج المحلي كافيًا (على سبيل المثال البصل).
- تضمنت جهود الجمعية السريعة للتصدي لجائحة كوفيد-19 إصدار تصاريح لجميع المزارعين لمتابعة عملهم أثناء الإغلاق.
فوائد الدعم الذي ستكتسبه والمقدم من الجمعية
الإنصات إلى صوتكم ومخاوفكم مباشرة ونقلها إلى الحكومة مباشرة من خلال الجمعية.
إمكانية التأثير بشكل مباشر على مستقبل القطاع من خلال المشاركة الفعالة والنشطة في لجان ومنصات الدعم التابعة للجمعية.
“واصلت الجمعية العمل دون أي كلل أو تلكؤ خلال السنوات العشر الماضية لدعم القطاع الزراعي في الأردن. وبالنسبة لنا، فقد اختصرت جمعيتنا العديد من المراحل المهمة في مجالات تطوير الأعمال والتسويق. وأنا أشعر دائمًا بأن الجمعية هي الشريك والطرف المناسب لتمثيل المزارعين والتجار بشكل مباشر، إذ أنها تسارع وتبادر في التعامل مع ملاحظاتهم، وتساعدهم على التغلب على الصعوبات التي تبرز لهم في هذا القطاع الصعب.”